أغلق      
         

 
       
                               

 

 

 

 

عم يتساءلون

عموميات  ::  تساؤلات  ::  تواصل

     
تساؤلات
  2  

 

 هذه الصفحة للحوار والتواصل مع الزوار وفيها يحصل الزائر على اجابة لسؤاله كما يمكنه التعليق عليها وعلى أجوبة الآخرين مع مراعاة الضوابط الأساسية.

 

 

م النوع البيان المعلق
1 سؤال

اعتقاد المريد فى شيخه وحدود تسليمه له?

زينب
2 السؤال

تفسير (وكونوا مع الصادقين)؟

السلام عليكم:

1- عجبت كثيرا من تفسيركم للآية ... فالله سبحانه وتعالى يقول بوضوح وقول مبين (..وكونوا مع الصادقين ..) وأنتم تقولون...!! ابحث عن صادق ((واحد)) وكن معه !!!؟؟؟  فهلا ذكرت دليلا - رحمنا الله وإياكم - على ذلك من القرآن أو السنة وضمنته ضمن هذا التفسير. مادام يخالف المفهوم اللغوى فى اللغة العربية عند كل الناطقين بها، حتى العامة، وحتى من تعلم اللغة من العجم وغيرهم .. فلا يمكن تركه ولا الانحراف عنه إلا ببرهان ودليل منقول عن رسول الله  إذا كنتم لاتزالون ترون صحته: .. أما إن كانت المسألة عقلية .. فإننى لاأرى فى مخالفة المعقول من مفهوم الأية الكريمة .. وجها من الوجوه .. ولا فى مخالفة معنى الآية الكريمة بدون مبرر ودليل .. خصوصا وهو بهذا الوضوح والبيان .. الجلى لكل قارئى العربية وسامعيها. ولو أدى ذلك إلى اللجوء إلى القناعة بشيئ من أنواع الإلهام. حتى لايتحول الإلهام (.. وحى.. يدعيه من يدعيه .. بعد رسول الله .. ينسخ به أية .. بينة المعنى .. من أن نكون مع الصادقين .. جماعتهم ..!!!. لنبحث عن صادق واحد فنكون معه .. إذ لا ينسخ الوحى المنزل على  النبى الرسول المشرع محمد إلا هو .

2- والمسألة الثانية: اذكرتم هذه الدرجات والمراتب التى رتبتموها وذكرتم توزيعها .. بارك الله فى طاعاتكم .. ليس لها دليل من الشرع مشهور متداول .. ولم تذكروا مصدرها ولاسندها ولا دليلها فالعلوم كل العلوم جميعها لا تقوم إلا بالسند المتسلسل المتصل بالمصدرفإذا انقطع السند لعلم فى بلد انقطع ذلك العلم (ابن خلون) .. فإذا كانت هذه المعلومة بدون سند فإنها تظل فقيرة الى الدليل ولايؤخذ بها. أما ذكر ان الصحابه رضى الله عنهم فى مرتبة واحدة هى - الفضيلة - فقد يكون فيه شيئ من  الإيحاء بالمساواة بينهم  وحديث .. وحديث .. (.. لاتسبوا أصحابى ..  الحديث..)  برهان قاطع باستحالة مساواتهم بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

3- واخيرا وليس أخرا .. فإننى لم أرض لك إلا مارضيته لنفسى. ولو علمت خيرا منه لما رضيت لك إلا بخير ما أعلم .. وما أبرئ  نفسى .. فلعل ذلك .. مما يشفع لى لديك  ...ولدى قراءك الكرام .. يا أخى. إذا خالفتنى فى هذا الرأى فتريث واستشر إخوانك العلماء .. وأكثر السؤال فإن لم يثبت لكم صحة ماذكرته لكم. عندئذٍ التمس لى عذرا .. وادع لى بخير .. ولكن لا تنسبنى إلى فئة أو فرقة قد لا أكون سمعت باسمها ولاأعرف عنها بشيئً (ولاشك فإن جهدكم الجبار الجلى فى تنسيق هذا الموقع وملئه بالمعلومة ينبئ عن علم وذوق وتفانى وصدق وحسن نية .. تشكرون عليه).

والسلام عليكم ورحمته وبركاته.

والله ...!! الله ...!!! فى السند ... السند ... السند ...

المبارك محمد
الجواب

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

نحن نراك تخلص نصحك ونشكرك على ذلك، ولكن معذرة نحتاج منك أن توضح لنا اسماء المواضيع التى تتكلم عنها، وهل هى فى الموقع أم فى أحد الكتب ... هذا أن كنت تريد ردا مفصلا. 

وأما ان كنت تريد النصح لنا فحسب فبارك الله لك فيما نصحت، وجزاك عنا كل خير.

ولكن لنتدارس سويا فى مثال مما ذكرت (الجزء الأول من سؤالك):

ما تقوله فى قوله تعالى (كونوا مع الصادقين)، فالمعنى الواضح المباشر: أن نسعى لأن نكون معهم، وحيث أننا لا نعلمهم فلنسعى لأن نكون مع أى منهم، لأنك لو علمت منْ الصادقين جميعا فأنت عالم شديد العلم، ولكن اجتهادك فى أن تجد واحدا منهم على الأقل - هذا إن وجدته فهو شيئ عزيز - ونعنى بعزيز أنه يصعب علينا أن نجده، وهذا لأن الأقل فى المستوى لا يرى من هو أعلى منه، وفى زمن يدَّعى فيه العلم كل من لا يعلم، يصعب عليك أن تعرف الذهب من بين كل ما يلمع، وخاصة أن هذا الذهب تجده مطموسا بكثير من التواضع، الذى يخدع العامة فلا يروه، وكما ترى فالمعنى قد يخطئك فتظن بنا الظنون.

وحيث أنك لم توضح لنا ما تعنى كاملا - باعتبار أنه واضح جلى حتى للعامة - فيظهر من كلامك أن المعنى الواضح الذى تقصده هو أن نكون مع جماعة الصادقين أى نكون صادقين مثلهم، وهذا المعنى هو أحد معانى الآية الكريمة حسب التفاسير فعلا، ولكن هناك معانى أخرى غيره، سنحاول إن نبسطها ولكن مع حجتها وسندها كما طلبت، فإليك ما يلى من كتب التفاسير:

من "التفسير بالمأثور" للإمام السيوطى:

أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبى حاتم عن نافع فى قوله ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: نزلت فى الثلاثة الذين خُلفوا: قيل لهم: كونوا مع محمد وأصحابه.

وأخرج ابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه عن ابن عمر فى قوله ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع محمد وأصحابه.

وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير فى قوله ﴿وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع أبى بكر وعمر .

وأخرج ابن جرير وابن أبى حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن الضحاك فى قوله ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: أمروا أن يكونوا مع أبى بكر وعمر وأصحابهما.

وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس فى قوله ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع على بن أبى طالب .

وأخرج ابن عساكر عن أبى جعفر فى قوله ﴿وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع على بن أبى طالب .

وأخرج سعيد بن منصور وابن أبى شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن عدى وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقى فى شعب الإيمان عن عبد الله بن مسعود قال: لا يصلح الكذب فى جد ولا هزل ولا أن يعد أحدكم صبيه شيئا ثم لا ينجزه، اقرأوا إن شئتم ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾، قال: فهل تجدون لأحد رخصة فى الكذب.

ومن كتاب "تأويل آى القرآن" للإمام الطبرى:

القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾:

يقول تعالى ذكره للمؤمنين معرفهم سبيل النجاة من عقابه والخلاص من أليم عذابه: يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله، اتقوا الله وراقبوه بأداء فرائضه وتجنب حدوده، وكونوا فى الدنيا من أهل ولاية الله وطاعته، تكونوا فى الآخرة مع الصادقين فى الجنة. يعنى مع من صدق الله الإيمان به فحقق قوله بفعله ولم يكن من أهل النفاق فيه الذين يكذب قيلهم فعلهم.

وإنما معنى الكلام: وكونوا مع الصادقين فى الآخرة باتقاء الله فى الدنيا، كما قال جل ثناؤه: ﴿ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين﴾ النساء 69.

وإنما قلنا ذلك معنى الكلام، لأن كون المنافق مع المؤمنين غير نافعه بأى وجوه الكون كان معهم إن لم يكن عاملا عملهم، وإذا عمل عملهم فهو منهم، وإذا كان منهم كان لا وجه فى الكلام أن يقال: اتقوا الله وكونوا مع الصادقين. ولتوجيه الكلام إلى ما وجهنا من تأويله فسر ذلك من فسره من أهل التأويل بأن قال: معناه: وكونوا مع أبى بكر وعمر، أو مع النبى والمهاجرين رحمة الله عليهم.

ذكر من قال ذلك أو غيره فى تأويله:‏

عن زيد بن أسلم، عن نافع، فى قول الله: ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع النبى وأصحابه.

عن يعقوب القمى، عن زيد بن أسلم، عن نافع، قال: قيل للثلاثة الذين خلفوا: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ محمد وأصحابه.

عن جويبر، عن الضحاك، فى قوله: ﴿وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع أبى بكر وعمر وأصحابهما رحمة الله عليهم.

عن أبى هاشم الرمانى، عن سعيد بن جبير، فى قول الله: ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع أبى بكر وعمر رحمة الله عليهما.

حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنى حجاج، عن ابن جريج، قوله: ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ قال: مع المهاجرين الصادقين.

ومن "صحيح البخارى":

باب: قول الله تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾ التوبة 119- وما ينهى عن الكذب.

(مع الصادقين) فى زمرة الذين يصدقون فى إيمانهم وقولهم وفعلهم ويوفون بما عاهدوا عليه.

ومن كتاب "العواصم من القواصم" للقاضى أبى بكر بن العربى:

... اجتمعت الأنصار فى سقيفة بنى ساعدة يتشاورون، ولا يدرون ما يفعلون. وبلغ ذلك المهاجرين فقالوا: نرسل إليهم يأتوننا. فقال أبو بكر: بل نمشى إليهم. فسار إليهم المهاجرون، منهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة، فتراجعوا الكلام، فقال بعض الأنصار: منا أمير ومنكم أمير. فقال أبو بكر كلاماً كثيراً مصيباً، يُكثر ويصيب. منه: نحن الأمراء وأنتم الوزراء. إن رسول الله قال: (الأئمة من قريش) وقال: (أوصيكم بالأنصار خيراً: أن تقبلوا من محسنهم، وتتجاوزوا عن مسيئهم). إن الله سمانا ﴿الصادقين﴾ وسماكم ﴿المفلحين﴾، وقد أمركم أن تكونوا معنا حيثما كنا فقال: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ التوبة 119- إلى غير ذلك من الأقوال المصيبة والأدلة القوية. فتذكرت الأنصارُ ذلك وانقادت إليه، وبايعوا أبا بكر الصديق .

الجامع لأحكام القرآن للإمام القرطبى:

فى تفسير الآية: ﴿وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم﴾

نزلت فى الثلاثة الذين خلفوا فى غزوة تبوك:

واللفظ لمسلم قال كعب- فى حديث طويل: ... أنزل الله عز وجل: ﴿لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والأنصار الذين أتبعوه فى ساعة العسرة﴾ - حتى بلغ - ﴿إنه بهم رؤوف رحيم. وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم﴾ - حتى بلغ - ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾. قال كعب: ... كنا خلفنا الثلاثة عن أمر أولئك الذين قبل منهم رسول الله حين حلفوا له فبايعهم واستغفر لهم، وأرجأ رسول الله أمرنا حتى قضى الله فيه، فبذلك قال الله عز وجل: ﴿وعلى الثلاثة﴾ وليس الذى ذكر الله مما خُلفنا تَخَلُفنا عن الغزو، وإنما هو تخليفه إيانا وإرجاؤه أمرنا عمن حلف له واعتذر إليه فقبل منه.‏ قال: وفينا أنزلت أيضا ﴿اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾.

يقول القرطبى: واختلف فى المراد هنا بالمؤمنين والصادقين على أقوال؛ فقيل: هو خطاب لمن آمن من أهل الكتاب. وقيل: هو خطاب لجميع المؤمنين؛ أى اتقوا مخالفة أمر الله ﴿وكونوا مع الصادقين﴾ أى مع الذين خرجوا مع النبى لا مع المنافقين. أى كونوا على مذهب الصادقين وسبيلهم. وقيل: هم الأنبياء؛ أى كونوا معهم بالأعمال الصالحة فى الجنة. وقيل: هم المراد بقوله: ﴿ليس البر أن تولوا وجوهكم﴾ - الآية إلى قوله - ﴿أولئك الذين صدقوا﴾ البقرة: 177. وقيل: هم الموفون بما عاهدوا؛ وذلك لقوله تعالى: ﴿رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه﴾ وقيل: هم المهاجرون؛ لقول أبى بكر يوم السقيفة إن الله سمانا الصادقين فقال: ﴿للفقراء المهاجرين﴾ الحشر: 8 الآية، ثم سماكم بالمفلحين فقال: ﴿والذين تبوؤوا الدار والإيمان﴾ الحشر: 9 الآية. وقيل: هم الذين استوت ظواهرهم وبواطنهم. قال ابن العربى: وهذا القول هو الحقيقة والغاية التى إليها المنتهى فإن هذه الصفة يرتفع بها عن النفاق فى العقيدة والمخالفة فى الفعل، وصاحب هذه الصفة يقال له الصديق كأبى بكر وعمر وعثمان ومن دونهم على منازلهم وأزمانهم. وأما من قال: إنهم المراد بآية البقرة فهو معظم الصدق ومتبعه الأقل وهو معنى آية الأحزاب. وأما تفسير أبى بكر الصديق فهو الذى يعم الأقوال كلها فإن جميع الصفات فيهم موجودة.‏

خلاصة ما ذكرنا من كتب التفسير والتأويل:

أن هناك معنيين رئيسيين:

1-  أن الآية نزلت فى الثلاثة الذين خلفوا فى غزوة تبوك فصدقوا رسول الله ولم يكذبوه فى أنهم لا عذر لهم، فلما تاب الله عليهم كان ذلك تعظيما لصدقهم، وكانت الآية لترشدنا أن نكون معهم فى صدقهم، والمعنى الأعم فى ذلك هو إن الله يأمرنا بأن نكون صادقين فى كل أمورنا؛ الصدق المقابل للإخلاص، والصدق المنافى للكذب،

2-  أن الآية نزلت فى المهاجرين كما قال سيدنا أبو بكر، وهى تلزمنا باتباع الصادقين، والسعى لكى نكون معهم، وكما ذكر الصحابة والتابعين؛ فمنهم من قال سيدانا أبوبكر وعمر، ومنهم من قال سيدنا على بن أبى طالب، ومنهم من قال النبى وأصحابه، والقول الأعم فى ذلك، هو قول ابن العربى: "هم الذين استوت ظواهرهم وبواطنهم" وأن صاحب هذه الصفة يقال له الصديق كأبى بكر وعمر وعثمان ومن دونهم على منازلهم وأزمانهم، وذلك مثل قول البخارى فى زمرة الذين يصدقون فى إيمانهم وقولهم وفعلهم ويوفون بما عاهدوا عليه.

وهكذا ياأخى فأنت ترى أن المعنى الذى قرأته لدينا وظننت أننا نبتدع به هو معنى موجود من عهد النبى .

وبالتالى فكما ذكرنا لك فعلى عهد الصحابة والتابعين كان الصادقين كثيرين ويعرفهم الناس، فكان كل ما عليك هو أن تلزمهم، فتشرب من أخلاقهم وتتعلم التقوى منهم وتنالك بركتهم، أما الآن فعليك أن تبحث عن أحد الصادقين فتتبعه، هذا إن استطعت أن تعرفه.

لعل الله أن يهدينا جميعا إلى سواء السبيل.

عم يتساءلون
أعلى الصفحة
3 سؤال

يقال أن المدد وتمجيد الشيخ حرام وشرك بالله؟

فادى رفعت

4 سؤال

هل صحيح أن تقبيل باطن قدمي العالم جائز؟

سائل

5 سؤال

الصلاة والسلام على النبى ورضوان الله على الصحابة؟

أحمد رامى
6 سؤال

التوسل الشركى هو دعاء المخلوق مباشرة؟

محمد توفيق
7 سؤال

هل يحق للفرد أن يطلب مسألة من أحد الاولياء الصالحين؟

أحمد الحسينى
8 سؤال

هل يصح أن نقول سيدنا محمد فى الصلاة أو خارج الصلاة؟

سائل

9 سؤال

أشرف رمضان

 

أرسل تساؤلك أوتعليقك وإن كان تعليقاً فضمنه رقم السؤال